تلك الرائحة وقصص أخرى

كعادة معظم الروائيين الكبار، يأتي انتاجهم القصصي مخيب للآمال
مجموعة قصصية تقليدية لا تتميز بقوة الأفكار أو جمال الأسلوب، اعتقد أن صنع الله إبراهيم كتبها في بداية حياته فالقصص تتسم بعدم النضج

في ماذا كان يفكر صنع الله إبراهيم عندما كتب هذا الكتاب ؟ سؤال طرحته على نفسي أثناء القراءة.

أولاً .. ثلاث مقدمات لمجموعة قصصية قصيرة ، تمت مصادرتها وطبعت بعض نسخها ناقصة ، تنبئك بأنك أمام مجموعة تخطت كل الحدود ، ترفع سقف توقعاتك للسماء ، وعندما تقرأها تكتشف بأنها لا تستحق كل الضجة التي أثيرت حولها .

ليس هناك قصة ، مجرد سرد يبدأ فجأة لينتهي فجأة ، لا تفهم ما الشيء الذي يريد الكاتب أن يوصله لك ، أحداث مقتطعة ، ترجع للنص من البداية لتفهم ، ربما سرعتك في القراءة خانتك وقفزت عن بعض السطور المهمة ، والنتيجة لا تجد شيء جديد لم تقرأه.

وتتذكر في مقدمة الكتاب ، أو لنقل إحدى مقدمات الكتاب والتي يهاجم فيها يحيى حقي الكاتب صنع الله ومجموعته القصصية والتي قال عنها أنها شيء يدعو للتقزز ، وفعلاً هذا ما شعرت به أثناء قراءة تلك الرائحة " الرواية القصيرة " في بداية الكتاب ، أما باقي القصص فجاءت باهتة عادية ، لم تترك أثر في نفسي.

ملاحظة : تم تصنيف هذا المجموعة تحت بند أدب السجون ، رغم أن كاتبها لم يكتبها في السجن بل عندما خرج منه ، كما أنها لم تتعلق بيومياته في السجن ، طبعاً ما عدا " تلك الرائحة " والتي عاد وقال أنها مجرد قصة وليست سيرة ذاتية.

اشعر بالتيه وعدم القدرة على الفهم ، هل هي سيرة ذاتية له ، أم مجرد مجموعة قصصية كتبها بعد خروجه من السجن ؟!

طوال القراءة لم أستطع منع نفسي من فعل هذة الحركة :

تلك الرائحة : ٥/٢
هذة أول رواية قصيرة يكتبها صنع الله إبراهيم وقد لاقت إعجاب وغضب بشكل متساوٍ.
الحكاية تبدأ فجأة وتنتهي فجأة ، وليست علي قدر الإشادة الكبيرة التي رأيتها من تقديم يوسف إدريس لها أو حتي مقدمة الأستاذ صنع الله إبراهيم.
تبوح منها نتانة غير طبيعة ، لم أحبها أبدًا.

الثعبان : ٥/٤
قرأتها وأنا علي طريق الجامعة و نظرًا لأن طريقي طويل بعض الشئ أصابنى شئ من سحرها لأني بطبيعتي أحب أوصاف الطرق والسماء ، وأحب طرق السفر الطويلة بالسيارة.

أرسين لوبين : ٥/٢

بعد الظهر عبر ثلاثة أسرّة : ٥/٥
القصص العادية الخالية من البطولات الجبارة أصبحت تستهوينى مؤخرًا ، ربما لأن الجميع يسعون لإظهار أنفسهم كأبطال العالم ولم يعد أحدهم يقبل بالأدوار المساعدة.
روتين العائلة جميل ودافئ حتي وإن كان رائحة المرض تحوم خلاله.

أغاني المساء : ٥/٤
لا أعرف كثيراً عن حياة صنع الله إبراهيم لكن خلال كل تلك الحكايات كان " الأب " هو البطل.
كان الركن الدافئ والقادر علي الحب والإحتواء وهذة ظاهرة نادرة لأن الأم دائما ما تكون الطرف الأكثر حناناً ، هنا يحتمي الأبناء في والدهم ويختبئون في عباءته خوفًا من أصوات الطائرات والإنفجارات ويطمئنون بنظرة واحدة منه. أعجبتني جدًا

أبيض وأزرق : ٥/٣
رحلة خفيفة في اليونان.

هل يوجد إنسان لا يحقد ولا يتألم من الرغبة فى السيطرة، ومن الضعف في مواجهة العالم، من الافتقاد للحب، ومن العجز عنه، من احتقار الناس ومن الحاجه إليهم، من الاحساس بالقهر ومن ممارسة الاضطهاد، من معاناة الألم ومن الاحساس بإيلام الآخرين؟

مجموعة قصص اتكتبت فى السجن وفى أماكن أخرى وأولها "تلك الرائحة" المثيرة للجدل حين صدورها واللى للأسف مش كاملة فى الكتاب لأن الرقابة مسمحتش.

مش أحسن حاجة ممكن حد يبتدى بيها لصنع الله إبراهيم لأن أسلوبه جاف نوعا ما ولكن استمتعت بيها لأنى بحبه فى أى حاجة بيكتبها عموما ومعتاد على أسلوبه.

تلك الرائحة

تضم هذه المجموعة القصصية نصوصا ً كتبها صنع الله في فترات زمنية متفرقة، هناك ( تلك الرائحة) التي كتبها سنة 1965 م، والتي يخبرنا في المقدمة أنه تمت مصادرتها حالما تمت طباعتها سنة 1966 م، وأنها لم تنشر كاملة مرة أخرى إلا سنة 1986 م – حيث ظهرت طبعات ناقصة للقصة، حذفت منها المقاطع المثيرة فسيولوجيا ً كما يعبر -، تضم المجموعة أيضا ًَ قصص ( الثعبان) و( أرسين لوبين) و( أغاني المساء) التي كتبها في سجن المحاريق في الواحات الخارجية عندما كان معتقلا ً سنة 1963 م بتهمة الشيوعية، كما تضم ( بعد الظهر عبر ثلاثة أسرة) والتي كتبها في برلين سنة 1969 م، وأخيرا ً ( أبيض وأزرق) والتي كتبها متأخرا ً عن بقية المجموعة سنة 1982 م.

المجموعة ضعيفة عموما ً، رغم اختلاف سنوات كتابتها، لا يتميز منها إلا لمحات من قصتي ( أرسين لوبين) و( بعد الظهر عبر ثلاثة أسرة)، والوصف الجميل في ( أغاني المساء)، ما أثار اهتمامي في المجموعة هو رأي أورده صنع الله في مقدمته الثانية – كانت هناك مقدمة للطبعة الثالثة، وكانت هناك مقدمة أخرى يبدو أنها مقدمة قديمة عنوانها ( على سبيل التقديم) -، جاء في سياق تناول رأي الأستاذ يحيى حقي في رواية ( تلك الرائحة) وهجومه عليها، وعلى ما أسماه الوصف الفسيولوجي المقزز فيها، والذي لم يترك له القدرة على تذوق القصة، يقول صنع الله في ذلك " ألا يتطلب الأمر قليلا ً من القبح للتعبير عن القبح المتمثل في سلوك فسيولوجي من قبيل ضرب شخص أعزل حتى الموت ووضع منفاخ في شرجه، وسلك كهربائي في فتحته التناسلية؟ وكل ذلك لأنه عبر عن رأي مخالف أو دافع عن حريته أو هويته الوطنية".

هذا التساؤل طبعا ً يشير إلى الممارسات التي كانت تحدث في السجن، حيث أن صنع الله إبراهيم كتب ( تلك الرائحة) بعد خروجه من السجن، معتمدا ً على مذكرات كتبها في السجن – نشرها فيما بعد تحت عنوان ( يوميات الواحات) وهو عنوان يبدو رومانسيا ً، ولكن الواحات المذكورة لم تكن إلا سجنا ً مرعبا ً -.

ما يعنيه صنع الله إبراهيم، هو أننا نحتاج إلى اجتراح كلمات قبيحة ومقززة في كتابتنا، كنوع من إثارة اشمئزاز القارئ، عندما نصف مشاهد في أساسها مقززة وقبيحة، كيف نصف وسخ الشوا��ع، وقذارة الناس، بكلمات مهذبة؟ وبلغة متطهرة؟

هذا التساؤل يبدو منطقيا ً ومتناسقا ً للكاتب الذي يتبنى النظرية الماركسية، حيث وصف الواقع وتحليله ماديا ً هي الطريقة الممكنة لفهمه ومن ثم تغييره – وروايات صنع الله إبراهيم التالية دليل كبير على ذلك، حيث تملؤها كل تلك الأوصاف والتحليلات والتوثيق للتغيرات الاقتصادية في مصر، والعالم العربي -، ولكن الرواية فن، وفن معقد يحاول أن يجمع ما بين إمتاع القارئ، وإشغال ذهنه، إثارته بالحكاية، باللغة، بالشخوص، من دون أن تفقد الرواية متعتها، وانطلاقتها، فلذا عندما يجد القارئ بين سطور الرواية قبحا ً تعبيريا ً، وألفاظا ً مؤذية، ومشاهد مقززة، فهو عندها يفقد متعته، يفقد ذلك الدافع الذي يدفعه لإكمال الرواية والبحث بين سطورها عن المعنى، عن القيمة المضمنة، وتفقد الرواية عندها وجودها، فالرواية التي لا يقرأها أحد غير موجودة، والرواية التي لا تثير قراءتها إلا اشمئزاز القارئ لا يجب أن توجد.

Çok beğendim. İnsanların yazdığı yorumlara, çok düşük bulduğum puanlamaya da hayret ettim. 1 yıldız nedir, gözünüzü seveyim, hiç mi içiniz sızlamadı?

Yazar sunuş yazısında Hemingway’i ve onun tekniklerini keşfederek kendi yolunu bulduğunu anlatıyor. Ekonomi ve sınırlı anlatımdan, geleneksel Arap laf ebeliğine karşı yüzen buzdağından bahsediyor. “O Koku” gerçekten de tam anlamıyla böyle bir anlatıma sahip. Her bir cümlenin arkasında paragraflar dolusu anlam gizli.

Başka kitapları da Türkçe’ye çevrilmişse, hemen okuyacağım.

تلك الرائحة ⭐⭐⭐🌛 ٣.٥
أرسين لوبان ⭐⭐⭐
بعد الظهر عبر ثلاثة أسرة ⭐⭐⭐⭐⭐
أغاني المساء ⭐⭐⭐⭐
أبيض وأزرق ⭐⭐⭐⭐

Bütün kitapların nasıl yazıldığını, hikayesini bilmiyoruz. Ama bu kitapta yazar kitabın hikayesini de anlatmış hem de kitabın yarı sayfası kadar. Hal böyle olunca anlatılan hikayenin önüne geçilmiş. Sunuş bölümünden o kadar çok etkilendim ki geride kalan sayfalarda ben okudum dedim kendi kendime.

Geldim. Gittim. Döndüm. Gördüm. Aldım. Gibi basit cümleler ile sanki ilkokul kitabı okuyor hissine kapıldım. Büyük ihtimal de Jaguar kitap bu kitabın ön hikayesinden etkilendiği için basmış olabilir.

"O Koku, Mısır edebiyatında bir mihenk taşıdır" diyen Coetzee’nin de bildiği bir şey vardır herhalde.

Mısır Edebiyatı, yazarları ile kendine farklı dehlizler yaratmış bir alan. Özellikle çağdaş dönemde Necib Mahfuz, Baha Tahir, Sunullah İbrahim, Necip El-Kiylani ve daha başka birbirinden alakasız, kendi yolunu bulmaya çalışan yazarlarla dolu. Nebib Mahfuz'un dünyada tanınmasından sonrada da dünya bu ülkenin edebiyatına ilgi ile bakmaya başladı. Nihayet ki çeviriler arttı.
Bu fırsatla Jaguar Yayınevi'nin yayımladığı "O Koku"yu okumak için sabırsızlanıyordum. Ancak beklentilerimin karşılığını alamadım. Yasaklanmış, hor görülmüş bir roman olan O Koku belki Mısırlı biri olsam benim için daha fazla anlam ifade edebilirdi. O baskı altında yeni bir şey okuyabilmenin tatminliği ile onu daha yukarılarda bir yere koyabilirdim. Fakat bana kopuk, etkisiz bir sıradanlık içinde göründü O Koku.
Şu açıdan bir güzelliği olabilir. Mısır, İran, Irak, Arabistan başta olmak üzere Ortadoğu ve Afrika ülkeleri, hatta bazı Asya ülkeleri bizim için sosyal hayat açısından hala bir sır. Avrupalının oryantalist bakışını bizde aynı şekilde bu ülkelere uyguluyor ve bireyleri kafamızda etiketlerle süslüyoruz. Bu noktada O Koku bize Mısır'ın insanları, onların sosyal hayatları, cinselliğe bakışları, odalarında nasıl olduklarına dair alternatif bir görüş edinme olanağı tanıyor.

Jaguar'ın -şu ana kadar- sevmediğim tek kitabı olmayı, özelliksiz anlatımı, derinliği/geçmişi/derdi olmayan kahramanı, ve olmayan kurgusuyla başardı. Bu olağandışı sıkıcı kitabın tek olumlu yanı kısa olması.

Yapılan hatta anlaşılmadan yapılan olumsuz ve sıkıcı değerlendirilen yorumları anlamakta güçlük çekiyorum.

Bir cümlenin ardında milyonlarca duygu gizli. Arkada saklı kalmış sıralı bir sürü cümle var; ifade edilememiş fakat varlığını hissettiren.

Okurken rahatsız oldum. Rahatsız oldukça bundan memnun oldum.

Tanıdığıma da sevindim.

عند قراءة المقدمة تحس بأنك ستقرأ مجموعة من القصص القصيرة التي لا مثيل لها ولكن أثناء القراءة تحس بملل شديد لا يوجد ما هو ممتع فيها للأسف.
لا أعرف ما اذا كنت أنا من لم أفهمها لأن أسلوب صنع الله إبرهيم جديد بالنسبة لي لأن هذا أول عمل أقرأه له
أو أنها فعلا كذلك وهناك ما هو أفضل منها عند الكاتب وأن أختياري لبدايتي مع كتبه هي الخاطئة.

originally released in 1966, egyptian novelist sonallah ibrahim's that smell (تلك الرائحة) was almost immediately confiscated by the nation's censors upon publication. ibrahim served most of a seven-year prison sentence following president nasser's crackdown on once-supportive communists (a stint that helped shape the semi-autobiographical nature of that smell). an informative introduction by translator and editor robyn creswell places ibrahaim's slim novel in the context of egyptian politics, also offering insight into his many literary influences (especially hemingway). stylistically, that smell owes a lot to the spare, lean prose of hemingway. the stark tale concerns the readjustment of a prisoner following his release from a cairo jail, as he struggles to make sense of the newly-emerging world around him.

this edition includes notes from prison, featuring excerpts from writings composed while ibrahim was incarcerated in the early/mid 60s. a good many of the notes concern ibrahim's opinions on a variety of fellow writers, both foreign and domestic.

looking at him you wouldn't know if he was full of hate or pain. is there anyone who doesn't hate, doesn't suffer? from a desire for power and from cowardice? from the loss of love and the failure to love? from contempt for others and a need for company? from being brutalized and behaving brutally? from suffering pain and the joy of causing it? from complete self-confidence and the conviction one is a failure? from lovelessness and the exploitation of love (which you use like bricks to build your own house)? from the belief that everyone admires you and has faith in you and from abandonment? at the beginning it was a noble cause. now it's a curse. no more sympathy for others...

افكار جميلة في مجموعة قصص قصيرة ... كل قصة علي حدي تحتاج للوقوف عندها للحديث عنها
--
الكتاب بالكامل لو لم يكن به سوى تلك السطور الثلاث لأعطيته نفس التقييم بل و يزيد

"فاذا نظرت اليه لا تعرف ما اذا كان يحقد ام يتألم , و هل يوجد انسان لا يحقد ولا يتألم ؟ من الرغبة في السيطرة و من الضعف في مواجهة العالم . من الافتقاد للحب و من العجز عنه . من احتقار الناس و من الحاجة اليهم . من الاحساس بالقهر و من ممارسة الاضطهاد . من معاناة الالم و من الاستمتاع بايلام الاخرين . من الثقة الكاملة و من الشعور بالفشل . من التغني بحب الناس و من استغلالهم كقطع من الطوب تبني بها بيتك . من الاعتقاد بان الجميع يحبونك و يؤمنون بك و من رؤيتهم يتخلون عنك و كان الامر في البداية نبلا و اصبح الان لعنة"

1965'te yazılan kitap,farklı coğrafyalarda da olsa ne çok ortak noktaların yaşandığını gösteriyor. Toplumsal yozlaşma,hapishane ve sonrası gibi.. Cesur bir kitap O Koku. Ve muhalifliği ile bilinen Sunullah İbrahim'in ilk ağızdan anlatımı da kitabı ilgi çekici kılıyor.

هرچند زیاد موضوع داستان را در نیافتم. زمینه تاریخی و اجتماعی مصر در سال های نوشته شدن کتاب بی‌تردید نقش مهمی دارد اما سبک تلگرافی کتاب بسیار بدیع و جالب بود.

'Life will have no meaning unless we stop at once and look at it and see all the things we have been blind to...unless we look at everything below the surface, unless our curiosity is fired by the miracle of the everyday.'
•
This was such an interesting publication, brilliantly put together. Robyn Cresswell, a translator as well as poetry editor of The Paris Review, has newly translated Ibrahim's bleak novella, That Smell, retaining its spare and direct tone. The novella, which is about a political prisoner newly released from prison and whose senses have become dulled following the experience of imprisonment, is accompanied by Ibrahim's prison notes, which Cresswell has edited. They contain a fascinating insight into how Ibrahim approached writing and what he felt it was important to say following the ongoing oppression in Nasser's Egypt. The lines above are taken from his prison notes. For anyone interested in Egyptian literature and prison literature, I highly recommend this edition, which also comes with an illuminating introduction by the translator.

Özellikle yazarın kitabın basımı olan 1966 yılından 20 ve 37 yıl sonra yazdığı önsöz ve sunuşla bir solukta elimden bırakamadan okudum. Yazarın da belirttiği gibi ‘Arap laf ebeliğine’ sığınmadan hapishaneden çıkmış, sıkışmış ve üstelik baskının günlük kontrolünde hesap veren bir erkek yazarı basit ve çok etkili anlatıyor. Erkek kelimesini özellikle belirttim; çünkü metin bunu anlatıyor.
Akıp giden tekdüze görünen günlerinin çocukluk anıları ile kesişmesi ve annenin evinde sonlanması sarsıcı oldu benim için...
...
İdeolojiyi zengin olmak ve fakir kalmak arasına sıkıştırmış içinde yaşadığım gibi çok da hatta hiç de farkı olmayan bir toplum anlatılıyor. Ne yapmalı sorusunun cevaplarından birisi yazmak ve işte yazılmış.
....
Okuyup, kendimi tartıp, sonrasında nette aranınca karşıma çıkan ve kesinlikle tavsiye edeceğim bir yorum- incelemeyi de buraya ben de teşekkürlerimle bırakıyorum:

http://tembelveyazar.blogspot.com/201...

The political back drop and over all presentation made this an interesting read. Ibrahim was jailed for being a communist by Nasser, although Nasser aligned himself with the Russians.
Ibrahim read Hemmingway while in prison, becoming enamored with his style, and in "The Smell" employs Hemmingway's minimalism with a stream of conscious writing style. The nuances in the story aligned with the politics makes it interesting.

The translators introduction is excellent and gives the reader great insight into Egyptian culture and the politics of the time.
While Ibrahim is not in the same league as Mahfouz, as far as a being a writer, but the historical importance of the book pays off for the reader.....a generous 4 stars

The description of That Smell by translator Robyn Creswell as "aggressively anti-literary" seems spot on. This particular edition, which included the translators introductory notes, That Smell, an intro by Ibrahim himself, and his Notes from Prison, is beautiful. It is raw, simple, and some may even say vulgar in parts. As a whole unit, the depths and simplicities of different parts juxtapose to make something so much more powerful. Much of the material is just as relevant today in modern Egypt. The context and commentary provided make it more impactful. As Ibrahim says, "why is it stipulated that we write only about flowers and perfume when shit fills the streets, when sewage water covers the earth and everyone smells it?" Beautiful, dark, simple, and full of truth.

"Kitapta hiçbir şey yok arkadaşlar. özellikle 80 sonrası filmlerden, romanlardan falan aşina olduğumuz, "hapisten yeni çıkmış bir komünistin yaşadığı yabancılaşma" temasını anlatan bu kitap dil ve üslup açısından hiçbir şey vaat etmediği gibi, öykünün de bir "olayı" yok. Evet yazıldığı dönem itibarıyla bir kıymeti harbiyesi olabilir ama bugün için özel olarak Mısır yakın tarihi uzmanı olmaya falan çalışmıyorsanız bu kitap sizler için hiçbir şey ifade etmeyecek."

http://okumadansonra.blogspot.com.tr/...

قرأت منذ سنوات لأول مرة، لم أستسغها حقاً .. لكن هذه المرة، أقرأها بقارق من السنين جعلني أراها بروح مختلفه ..
صنع الله إبراهيم يصنع هنا نص صغير ملئ بالحكي، بالتفاصيل الصغيرة، بالشخصيات الضبابيه، يكتب بتوقع أنك تعرف اخته و ابنة عمته ..
الاستطرادات التي تخللت السرد الطبيعي بالعودة للماضي، كانت جميله، تلك الاستطرادات التي تطورت فيما بعد ليستخدمها صنع الله ليصنع أسلوباً و نصوصا ممهورة بتوقيعه ..
تمكنت من الحصول على الطبعه الأولى للكتاب .. وهي الطبعه المصادرة ..

I feel like I'm having bad luck in choosing fiction books lately. Either that or I should stop reading translated books and read the original version. This book has a lot of "he said", "she said", and so many "and's". The sentences don't flow together so they seem odd. Also, reading the synopsis I expected so much more.

تلك الرائحة تجربة مهمة ، تجسد تبعات القمع و تأثيره على النفس البشرية . صنع الله ابراهيم له مذاق مختلف فى تلك القصة بعباراته القصيرة و اسلوبه المقتصد و نقلاته السريعة و دلالاته العميقة .

"that smell" is farts btw. he farts and a child notices so he pretends like he cant smell the fart. a powerful meditation on political consciousnness under hte early nasser regime

احساس بالألم والوحدة والملل والضياع
هو ده اللى حسيت بيه اثناء قراءتى